في عالم يحتاج إلى المزيد من الخير والإنسانية، يبرز الأستاذ خالد هرم أبو سلطان العمري، رئيس اتحاد الجمعيات والمؤسسات الاجتماعية الخيرية كنموذج رائع للعمل الخيري والإنساني، وذلك من خلال تفانيه وعمله الجاد، وجهوده المساهمة في خدمة المجتمع ودعم العمل الإنساني.
الأستاذ أبو سلطان هو شخصية اجتماعية وخيرية رائعة، يمتلك قلبًا من ذهب وروحًا إنسانية عالية، من خلال عمله وتفانيه، ودعمه لأعمال الخير، أصبح رمزاً يحتذى به في مجال العمل الخيري والإنساني، منذ توليه رئاسة إتحاد الجمعيات والمؤسسات الاجتماعية الخيرية التنموية، الذي يضم أكثر من 100 جمعية ومؤسسة فاعلة في الوسط الاجتماعي والخدمي ..
استطاع الأستاذ أبو سلطان العمري، وخلال فترة قصيرة تحقيق شراكات مهمة مع مراكز وجمعيات خيرية رائدة، مثل مركز الملك سلمان للأعمال الإنسانية والهلال الأحمر الإماراتي وغيرها. وكذلك مع رجال المال والخير والأعمال والتجار ورجالات الدولة، هذه الشراكات تظهر مدى تفانيه وعمله الجاد وسعيه في مجال الخير والإنسانية.
ما يميز الأستاذ أبو سلطان هو حسن أخلاقه وتعامله الصادق والشفاف، وموقعه على هرم قيادة الاتحاد يعد هبة ربانية، مما يسمح له باستمرار مسيرته الخيرية وتقديم المساعدة لكافة فئات المجتمع.
وفي ظل هذه الظروف الصعبة التي تمر بها البلاد، يعتبر أبو سلطان مصدر إلهام وأمل لأنه يظهر أن هناك أشخاصًا يعتزون بالخير والعمل الإنساني، ويستمرون في تقديم المساعدة والمساندة للذين يحتاجونها.
نحن نعتبر الأستاذ أبو سلطان نموذجًا رائعًا للخير والإنسانية، ونشكرُه على عمله الجاد وتفانيه في مجال الخير والإنسانية، ونأمل أن يكون قدوة لجميع الأشخاص الذين يريدون المساهمة في تحسين المجتمع والعمل الإنساني.